السيرة الذاتية للشاعر الكاتب الصحفي محمد زينو شومان (علم من أعلام بلادنا)
DATE: 23.10.2020
 
- الاسم: محمد زينو شومان
- هاتف ثابت: 9617505184+ / خلوي: 96171519502+
- شاعر وكاتب وصحفي، رئيس القسم الثقافي في مجلة "البلاد" سابقاً، رئيس تحرير مجلة "الراية" سابقاً.
- عضو إتحاد الكتاب اللبنانيين وعضو الهيئة الإدارية سابقاَ وعضو اتحاد الكتّاب العرب – دمشق، وعضو المجلس الثقافي للبنان الجنوبي وعضو هيئته الإدارية.
- نشرت له قصائد في صحف ومجلات لبنانية وعربية وأخصها مجلة العربي الكويتية.
- أحيا أمسيات شعرية كثيرة في لبنان.
- شارك في مهرجانات عربية في لبنان وفي بعض البلدان العربية منها: سوريا والأردن والعراق والكويت.
- نشرت له قراءات في الكثير من المجموعات الشعرية لشعراء لبنانيين وعرب وكذلك حول بعض الروايات أو الكتب الفكرية في صحف مثل: "السفير" و"الحياة ".
- له مشاركات كثيرة في نشاطات ثقافية وندوات تكريمية ومناقشات حول أعمال شعراء وأعلام ذوي حضور فاعل في الحركة الأدبية والثقافية والشعرية في لبنان.
- مدقق لغوي ومصحّح لدى عدد من دور النشر في لبنان منها: دار الفارابي ودار الساقي وشركة المطبوعات للتوزيع والنشر ومؤسسة الإنتشار العربي ودار الطليعة. 
- تناولت شعره العديد من الرسائل والأطاريح الجامعية لنيل الماجستر والدكتوراه، منها:
o رسالة ماجستير حول بنية اللغة والقلق الوجودي في ديوان "فاصلة بين امرأتين" للشاعر محمد زينو شومان، إعداد رانية وليد الخيري.
o رسالة ماجستير حول الصعلكة في شعر محمد زينو شومان إعداد خلود عبد النبي ياسين.
o رسالة ماجستير حول بناء القصيدة في شعر محمد زينو شومان: دراسة بنيوية سيمائية إعداد أمل بدرا.
o رسالة ماجستير حول جدلية الأعلى والأسفل في شعر محمد زينو شومان، ديوان "أهبط هذا الكون غريباً" نموذجاً، إعداد تمام محمد علي حجازي.
o أطروحة دكتوراه حول حول الواقع الإجتماعي وشعريته في شعر الشاعرين باسم عباس ومحمد زينو شومان، إعداد ملاك نصر حيدر.
o أطروحة دكتوراه حول الرمز ومدلولاته في الشعر اللبناني الجنوبي (جوزيف حرب، الياس لحود، جودت فخر الدين، محمد زينو شومان نماذج) إعداد أمل بدرا.
- ورد اسمه في معاجم الشعراء ومنها: معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين، ومعجم شعراء جبل عامل المعاصرين، وفي موسوعة شعراء المهجر للدكتور حسن جعفر نور الدين، وكذلك في موسوعة الشعراء الصعاليك من العصر الجاهلي حتى العصر الحديث للدكتور حسن جعفر نور الدين أيضاً.
 
- يقول فيه رئيس تحرير جريدة السفير طلال سلمان: إنه خارج على التقليد، هذا الشاعر، لكنه لم يتذرع بخروجه لكي يحطم اللغة والمعنى والصورة، مغرقاً القارئ في بحر من النقاط التي يفترض فيها فصاحة لا تتوافر للكاتب – الشاعر أو يفترض فيها عقلاً لا يمتلكه القارئ...
- يقول السيد هاني فحص في قراءته لديوان "قيامة القلق": هذا الديوان هو لي وعني.. حتى في بعض ما يجرح من قول، حاولت تهذيبه ما استطعت.. ولكنك يا محمد لم تستسغ الكذب أو التنصل من الخطايا الجميلة في زمن دعاوى العصمة والأنبياء الكذبة من شعراء وسياسيين وغيرهم. محمد زينو شومان.. أنت تكتب عنا جميعاً.. نحن الذين لم نستسغ أن نلحق بالقطيع فقوطعنا.. ونريد إسقاط النظام ونريد سلطان الشعروإن استبد لأنه جميل واستبداده رحمة وجمال وحرية.. شكراً أيها المستبد والجميل والعادل.
- ومن قراءة المؤرخ والأديب د. إبراهيم بيضون لديوان "فاصلة بين امرأتين": قرأته شاعراً وإنساناً، وقاربته صديقاً فلم أتعثر بتضاريس السنين. أما ديوانه فقد وغلت فيه من "الفاصلة" إلى غزة الوحيدة الثائرة فما حسبته إلا من سلالة الكبار.
- ومما قاله الشاعر والناقد د. منيف موسى في ديوان "أهبط هذا الكون غريباً": محمد زينو شومان، في ديوانه الجديد، وهو يرتقي بتقنية القصيدة درجات في سلم الحداثة العربية، يسجل علامات ظاهرة في مسيرته الشعرية، ومعالم الشعر ههنا في هذا الديوان: القلق، والحضارات، والمرأة، والفقراء، والأرض، والجنوب.
- ومما أتى في كلمة القاضي د. غالب غانم عن ديوان "فاصلة بين امرأتين": في حدائق قصيدتك، بل في سمائها، لغة ذات مخابئ وأعماق وأمداء وبحار.. وعرفت ان إبحارك في اللغة ليس غير مغامرة زادتك ريبة وأبقتك على قلق.
- وفي قراءة د. جان نعوم طنوس لديوان "هوة الأسماء" نقتطف: في شعر محمد زينو شومان مزاوجات غريبة تلتقي فيها المفارقات والمتناقضات بحيث يصدمك ويخرجك من حالة السبات اليومي.
- ومما جاء في دراسة د. شفيق البقاعي في جريدة السفير: إن معجمه الشعري له إشارات ومدلولات بنيوية مرموزة كلها تساهم في ترجمة تعابيره للمنحى النفسي الذي يتحسس به فقر الآخرين وجوعهم وحزنهم وتحولاتهم الحياتية. إن شعراً يحمل مثل ما حمل شعر محمد زينو شومان مثل هذه الإيحاءات لهو غني وقابل للتحليل وللكشف عن تداعياته الفنية والجمالية.
- ومما قاله الصحافي والناقد جهاد فاضل في مجلة الحوادث عن ديوان "مرقد عابر بن عابر": ليس ديوان الشاعر محمد زينو شومان "مرقد عابر بن عابر" من الدواوين السهلة أو الخفيفة التي اعتاد عليها القارئ في السنوات الأخيرة فهو ديوان كد وجهد يكدح فيه الشاعر والقارئ معاً وراء المعاني العميقة التي تتصل بالمصير الإنساني بخاصة حتى كأنه "لزوميات" جديدة موهوبة للفكر والشعر معاً.
- ونقتطف من دراسة الشاعر والناقد د. حسن جعفر نور الدين في مجلة "العربي" عن ديوان "مرقد عابر بن عابر": إنه العبور من رحم الأم إلى رحم الأرض، من أول نسمة تدخل إلى آخر نسمة تخرج من حياة الإنسان. ذلك هو ديوان الشاعر الكبير محمد زينو شومان "مرقد عابر بن عابر" شاعر كبير زين مكتبتنا العربية بنتاج شعري يستحق أن نقف عنده ونقرأه بعمق واندفاع. إنه شاعر القيم المثلى والإنسانية المعذبة.
- ومما قاله الناقد د. وجيه فانوس عن ديوان "أغمضت عشقي لأرى": من بين الكتابات الشعرية التي تنحو إلى الإبداعية، وتسعى إلى تسجيل تجارب معينة لأصحابها، تقف "أغمضت عشقي لأرى" بين أكثر هذه الكتابات فعل إغراء للباحث كما للقارئ. واقع الحال أن "أغمضت عشقي لأرى" تقدم في الوهلة الأولى صدمة مميزة لقارئها، إنها تصفع هذا القارئ بكثير من الجمل والتعابير والصور المبهمة.
- ويقول صفوان حيدر في ديوان "لا تعاودي العبث": اللغة الشعرية عند شومان في "لا تعاودي العبث" تحمل فتوحات مستجدة يتصيدها الشاعر بكل ما أوتي من غرابة مشغولة بإتقان استعادها الشاعر ليتدبر مسائل شعرية كان يقاربها في الماضي ولكنه ممسك الآن بتلابيها إمساك السائق الماهر بمقود القيادة الشعرية.
- ومما قال القاص والأديب والناقد د. عبد المجيد زراقط: محمد زينو شومان هو هذا الإنسان المتميز، الذي أتاه الشعر من امتلاكه لقدرتين: أولهما قدرته على رؤية ما لا يراه غيره، وثانيهما قدرته على تجسيد هذه الرؤية لغة شعرية. في هذه الطريق كانت لغته الشعرية التي تنطق برؤيته الخاصة متميزة بإيحائية معجمها اللغوي وتقشف تركيبها ووفرة صورها الشعرية الكاشفة. استطاع تحقيق تميزه اللغوي الرؤيوي من طريق الاتصال/الانفصال في آن، الاتصال بالأسلاف/الجذر، والانفصال عنهم لتجاوزهم وتفتح الزهرات، زهراته الجديدة وثمارها.
- وما جاء في كلام الشاعر والناقد د. ياسين الأيوبي تعليقاً على موسوعة الشعراء الصعاليك للدكتور حسن جعفر نور الدين: أما الشاعر محمد زينو شومان، فهو الكشف الأكبر الذي حققه الدكتور حسن نور الدين في موسوعته القيمة. يستحق الدكتور نور الدين التهنئة لاكتشاف المنحى الصعلوكي في ديوان محمد زينو شومان. فهذا الشاعر هو فعلاً أحد أعمدة الصعلكة الشعرية الحديثة، وأحد عمداء شعرية الصعلكة بعامة. فقد أوفى شومان مراتب عالية في الصعلكة الحديثة، وأرى أن يكون هو عميد الصعاليك الشعراء الجدد، لا أي شيء آخر، وبخاصة محمد الماغوط، لأنه أدى بشعرية صافية أصلية ما يفوق الماغوط، على الأقل بنغمية شعره العذب الموقع، وإبداعه الذي يشد العقل والخيال، ويعقد مع القارئ غير رابط من الإعجاب والتأثر والمشاركة الوجدانية. وما كان عبثاً – أو بالمصادفة – فوزه بجائزة الشعر الأولى التي قدمها له، عن جدارة، منتدى طرابلس الشعري.
- وما قالته الباحثة د. درية فرحات: وتبدأ رحلته الشعرية عام 1978، وما زالت تتوهج وتتألق مؤكداً في كل ما نظمه انحيازه الكامل إلى الحداثة الشعرية غير المتفلتة، وقد بنى مدرسته الشعرية الخاصة به. الشاعر محمد زينو شومان شاعر مبدع خلاق في عصر بات الانتشار فيه سريعاً عبر التكنولوجيا الحديثة، ويبقى الشاعر راسخاً ثابتاً، محافظاً على فكره العميق ونضجه الإبداعي لا تغيره معالم الحياة الحديثة، بقدر ما يكون متفاعلاً مع كل جديد، يحاول أن يكتب القصيدة بأشكالها المتنوعة بين العمودي والتفعيلة، وصولاً إلى ومضات تعتمد التكثيف والإيجاز.
 
- مؤلفاته الشعرية حتى الآن ثلاث عشرة مجموعة شعرية صادرة جميعاَ عن دار الفارابي وهي حسب صدورها:
 
1. عائد إليك يا بيروت 1978
2. مواعيد الشعر والجمر 1984
3. الهجرة إلى وجعي القديم 1992
4. قمر التراب 1992
5. طقوس الرغبة 1995
6. أغمضت عشقي لأرى 1995
7. أهبط هذا الكون غريباً 1999
8. مراوغات الفتى الهامشي 2002
9. قيامة القلق 2004
10. هوة الأسماء 2005
11. لا تعاودي العبث 2007
12. مرقد عابر بن عابر 2009
13. فاصلة بين امرأتين 2013
 
وله في النثر:
1. كسر الأقفال 2009
2. طريقي إلى الشعر
3. في غيابة البئر
Programmed By Alaa Moubayed(03/082841)